
مشاهدة فيلم يا مهلبية يا ، خلال أحداث ثورة 1952 في مصر، كان من أبرز الأفلام التاريخية في تاريخ المقاومة الشعبية ضد الاستعمار في مصر، وكان يعرض قصة خلال الاحتلال البريطاني لمصر في ذلك الوقت حيث كانت الفكرة الأساسية هو شعرور المواطن المصري بواجب وطني لمساعدة الفدائيين والمقاومين بالمال والمعلومات وكذلك المساهمة في محاولة اغتيال الملك فاروق ومساعدته.
فيلم يا مهلبية يا
يا مهلبية فيلم مصري مدته 100 دقيقة يشارك فيه عدد من الفنانين المصريين، ليلى علوي والفنان الراحل علي ولي الدين هما من أبرز الفنانين المشاركين في هذا العمل وكان من بين المشاركين أحمد آدم وأحمد راتب وأشرف عبد الباقي وصلاح عبد الله وعبد العزيز مقبون وهشام سليم، أخرجه الرائع شريف عرفة هذا الفيلم، كتبه ماهر عوض سيناريو الفيلم، وتدور أحداث القصة أثناء الاحتلال البريطاني لمصر، وتدور الأحداث حول راقصة تحاول مساعدة الفدائيين.
حبكة يا مهلبية يا
تدور أحداث هذا الفيلم خلال ثورة مصر عام 1952، أثناء الاحتلال البريطاني للبلاد. تدور الحبكة حول راقصة مصرية معروفة، وتسعى هذه الراقصة لاغتيال الملك فاروق حاكم مصر في ذلك الوقت، وكانت تقدم المال والمعلومات للفدائيين، وعلى الرغم من عملها كراقصة، كان لها دور كبير وساهمت في تحقيق إنجاز وطني كبير في ذلك الوقت، وتدور أحداث كثيرة حول هذا الفيلم ويسعى المواطنون بنشاط لمشاهدة الفيلم وأحداثه.
مشاهدة فيلم يا مهلبية يا
فيلم يا مهلبية يا أحد الأفلام التاريخية التي أحدثت ضجة في ذلك الوقت بسبب الأحداث الثورية التي تشهدها مصر، حيث كانت مصر تحت الاحتلال البريطاني في ذلك الوقت، ووقعت العديد من الأحداث أثناء الاحتلال.
هذه هي المعلومات الأكثر أهمية وأهم التفاصيل النهائية التي يبحث عنها العديد من محبي الأفلام المصريين في مصر والعالم العربي. ناقشنا معلومات مهمة حول مشاهدة فيلم يا محلبية يا بالتفصيل في الفقرات السابقة.
ليلى علوي بطلة فيلم يا مهلبية يا
خلال مسيرتها الفنية أنتجت الفنانة ليلى علوي فيلم واحد فقط هو “يا مهلبية يا” الذي عرض في دور العرض عام 1991. بعد حضورها مهرجان كان السينمائي عام 1990، قررت ليلى علوي إنتاجه.
وقالت ليلى تحدثت مع المخرج شريف عرفة وطلبت منه أن نقدم معا فيلما من إنتاجي ومن تأليف كاتب السيناريو ماهر عوض، وكان “يا مهلبية يا”، ولأنها كانت شغوفة جدا تجاه هذه نوعية من الأفلام التي تقدم الفداء والتطوع لخدمة الوطن بشكل غير مباشر دفعها لعمل هذا النوع من الأفلام.
حقق هذا الفيلم نجاحا كبيرا لليلى علوي، حيث سيطر على شباك التذاكر لمدة ثلاثة أشهر. كما شارك في مهرجان القاهرة عام 1991، وهاجم الفيلم رئيس لجنة التحكيم في ذلك الوقت لأنه إنجليزي، وكان الفيلم يهاجم الإنجليز لأن أحداثه وقعت خلال ثورة يوليو.